كفاكم يابنى الزهراء فخرا
كفاكم يابنى الزهراء فخرا
كفاكم يابنى الزهراء فخرا
إذا ما قيل جدكم الرسول
كتاب الله بالتطهير يشهد
وبيتكم له جبريل يوفد
ويكفى أن جدكم محمد
وأمكم المطهرة البتول
فلا فخر كفخركم سامى
ولا جد كجدكم عالى
أبوكم فارس الهيجا على
وأمكم المطهرة البتول
ورثتم الشجاعة من على
وحسن الخلق من طه النبى
ومن يخدم لنعليكم وليا
وتشفع يوم تزدحم القفول
أحمد جدكم عرش الجلاله
وفاطم أمكم كل الكمالا
وليس كمثل والدكم رجالا
يقود الجيش إن تقرع طبول
إذا افتخر الكرام بخير جد
إله العرش يأمره بالمودة
ومن حب الكرام ينال مجدا
ويكفر من يبغض أهل الرسول
هنيءا لى وكل الزائرينا
ومن جاؤا أمير المؤمنينا
لأمر الله جاءوا واصلينا
وسر لفعلهم طه الرسول
أتينا رحابك ياشيخ العرب .. فلله سرنا نلبى الطلب .. أتينا لساحك يا إبن الرسول .. دعاء فجاء الرضا والقبول .. وأنت له الباب أنت الوصول .. وجمل المحامل وقاضى الأرب
تم نظم ابياتها في القرن الثامن عشر الميلادي كبداية للنهوض بالشعر الحديث بعد فترة كبيرة من الخفوت
يا راحلين إلى منى بقيادي .. هيجتموا يوم الرحيل فؤادي .. سرتم وسار دليلكم يا وحشتي .. الشوق أقلقني وصوت الحادي .. وحرمتموا جفني المنام ببعدكم .. يا ساكنين المنحنى والوادي
صلى الله على محمد .. صلى الله علىه وسلم .. خير خلق الله طه .. مثل شمس فى ضحاها .. هذه الدنيا نراها .. فى ضياء من محمد
ما لذة العيش الا صحبة الفقرا .. هم السلاطين والسادات والأمرا .. فاصحبهمو وتأدب في مجالسهم .. وخل حظك مهما خلفوك ورا .. واستغنم الوقت واحضر دائما معهم .. واعلم بأن الرضا يخص من حضرا
يا كتاب الغيوب .. قد لجأنا اليك .. يا شفاء الصدور .. الصلاة عليك .. أنت مجلى الجمال .. فى نظام الكمال
من مثل أحمد فى الكونين نهواه .. بدر جميع الورى فى حسنه تاهوا .. من مثله وآله العرش شرفه .. فى الخلق والخلق إن الله أعطاه .. الشمس تخجل من أنوار طلعته .. حارت عقول الورى فى فهم م...
يا إمام الرسل يا سندى .. الله الله .. أنت بد الله معتمدى .. الله الله .. فبدنياى وآخرتى .. يا رسول الله خذ بيدى
يارسول الله يا جد الحسين .. كن شفيعى يا إمام الحرمين .. بلسان الحال قد قال الحسين .. أنا ذا الخير وابن النيرين .. من له جد كجدى المصطفي .. أحمد المختار نور الظلمتين
فإنْ تصلحْ، فإنكَ عابديٌّ، .. وَصُلْحُ العَابِدِيّ إلى فَسَادِ .. وَإنْ تَفْسُدْ، فَما أُلْفِيتَ إلاّ .. بَعيداً ما عَلِمتَ منَ السَّدادِ .. وتَلْقاهُ عَلى ما كانَ فِيهِ .. منَ الهفو...
