لكُمْ آلَ الرَّسولِ جعلتُ ودّي
وذاكَ أجلُّ أسْبابِ السَّعادَهْ
6 / 1وَلَوْ أَنّي اسْتَطعتُ لَزِدْتُ حُبّاً
ولكِنْ لاَ سَبيل إلى الزِّيادَهْ
6 / 2أعيشُ وحبُّكُمْ فَرضِي ونَفلي
وأُحْشَرُ وهو في عُنقِي قِلادَهْ
6 / 3أنَاضِلُ عَنْ مكارِمِكمْ لأَنّي
كريمُ الأَصْلِ ميمونُ الولادهْ
6 / 4أظلُّ مجاهداً لحَليفِ نَصْبٍ
أَضَلّ بِبغْضِكم أبداً رَشَادَهْ
6 / 5فإن أَسْلَم فَأجْرٌ لَمْ يَفتْنِي
وَإنْ أُقْتَلْ فتُهْنُيني الشَّهادَهْ
6 / 6هذا الذي تعرف البطحاء وطأته .. والبيت يعرفه والحل والحرم .. هذا ابن خير عباد الله كلهم .. هذا التقي النقي الطاهر العلم .. هذا ابن فاطمة، إن كنت جاهله .. بجده أنبياء الله قد ختموا
يا إمام الرسل يا سندى .. الله الله .. أنت بد الله معتمدى .. الله الله .. فبدنياى وآخرتى .. يا رسول الله خذ بيدى
ما مد لخير الخلق يدا .. أحد إلا وبه سعدا .. فلذاك مددت إليه يدی .. وبذلك کنت من السعدا .. باب لله سما وعلا .. قدرا وامتاز بکل علا
مدينة رسول الله يا طيبه .. مدينة عظيم الجاه ياطيبه .. فيك خير من أقام .. محمد خير الأنام .. وبث فيك الإسلام .. هو روحى وحبيبى