يارب صلى على النبى وآله
وكذا السلام منور يتشعشع
حبى لكم نعم الرجاء وينفع
عند النبى ومن به أتشفع
وأزوركم يا سادتى متوسلا
عند النبى مقامكم هو أرفع
قولوا له بالجاه أرجو رحمة
ومحبة ومودة لا تقطع
من أجل جدكم النبى أحبكم
وبحبكم هذا الوجود يضوع
هى زينب الجود التى قد أكرمت
بحياة خلد للتحية تسمع
وترى الزوار قد أتوها دائما
عند المقام توسلوا وتجمعوا
أكرم بها بنت الأمام كريمة
صوامة قوامة تتركع
من زارها نال الكرامة والهدى
والقلب يرجو أنه لا يرجع
إن لاح نور فالنبى يزورها
أسرع اليها مع من قد أسرعوا
إن فاح مسك فالنبى ببيتها
أقنع بها إن كنت ممن يقنع
إن ضاق صدرك زر لزينب واهدها
بنت الأمام ونورها يتشعشع
هو الحب فاسلم بالحشا ما الهوى سهل .. فما اختاره مضنى به وله عقل .. وعش خاليا فالحب راحته عنا .. وأوله سقم وآخره قت .. ولكن لدي الموت فيه صبابة .. حياة لمن أهوى علي بها الفضل
تم نظم ابياتها في القرن الثامن عشر الميلادي كبداية للنهوض بالشعر الحديث بعد فترة كبيرة من الخفوت
أتينا رحابك ياشيخ العرب .. فلله سرنا نلبى الطلب .. أتينا لساحك يا إبن الرسول .. دعاء فجاء الرضا والقبول .. وأنت له الباب أنت الوصول .. وجمل المحامل وقاضى الأرب
طيب طيب طيب .. يا ساكن طيبه يا قريب .. على طيبه يللا نروح .. ونداوى القلب المجروح .. ونزور القبه الخضرا .. اللى فيها الحبيب
حيته يوم الغار حمامه .. والعنكبوت وتلك علامه .. وتظله فى الحر غمامه .. يا عزنا والله بطه .. وهوالذى نشتاق تراه .. سبحان من بالنور براه
رضينا يا بني الزهرا رضينا .. بحب فيكم يرضي نبينا .. رضينا بالنبي لنا إماما .. وأنتم آله وبكم رضينا .. وبالسبط الحسين كذا أخوه .. وحيدر ثم زين العابدينا
هنيئا لمن جاء باب الحسين .. ونادى أغثنا بسر الرسول .. ففى بابه نور طه النبى .. وسر على وروح البتول .. على بابه كم تفيض الدموع .. وكم يستجيب مسرف أو عصى
يا قبه يا خضرا ياللى النبى فيكى .. تيهى على السدرا كرما بمن فيكى .. فيكى النبى ساجد .. فى داخل الحجرة .. يسمع وبيشاهد .. ويخاطب الحضرة
ياباب المدينه ياأصل الكرم .. وضعتك الشريفه فى البيت والحرم .. سيدنا محمد يلقمك اللسان .. تمتص و تشبع من شهد الدنان .. مهدك فى النبوه هو عين الجنان .. طه كل يوم يرفع لك علم
ته دلالا فأنت أهل لذاكا .. وتحكم فالحسن قد أعطاكا .. ولك الأمر فاقض ما أنت قاض .. فعلي الجمال قد ولاكا .. وتلافي إن كان فه ائتلافي .. بك عجل به جعلت فداكا