مدد يا مولانا يا حسين
مدد يا مولانا يا حسين
مدد يامولانا يا حسين
مدد يا أبو زين العابدين
14 / 1مدد مدد مدد مدد
مدد يامولانا يا حسين
14 / 2حديث لجدك طمنى
بذكره أفضل متهنى
14 / 3أنا من حسين وحسين منى
مين اللى ينكر فضلك مين
14 / 4سيدنا الحسين يا ابن الزهرا
نسل الأمام يا ابن الطاهره
14 / 5أستعطفك بالله نظره
يا ابن بنت رسول الله
14 / 6ست الكريمه بنت الزهرا
نسل الأمام بنت الطاهره
14 / 7أستحلفك بالله نظره
يا بنت بنت رسول الله
14 / 8عالى المقام يا إمام على
باب العلوم نظره يا على
14 / 9يا أهل الكرم ارحموا حالى
يا آل بيت رسول الله
14 / 10شبه الحبيب أصل وصوره
فيه المحاسن مأثوره
14 / 11عشان كده ع المقصوره
أمم تروح وأمم جايين
14 / 12كل الوفود جايه وهلا
من نور حبيبها تتملى
14 / 13لما النبى سره تجلى
اتهنت الروح ويا العين
14 / 14يارسول الله يا جد الحسين .. كن شفيعى يا إمام الحرمين .. بلسان الحال قد قال الحسين .. أنا ذا الخير وابن النيرين .. من له جد كجدى المصطفي .. أحمد المختار نور الظلمتين
يا سماح الوجوه نظرة .. يا حماتى تداركونى .. إنى أتيت الحمى بذلى .. ضيفا نزيلا فأكرمونى .. وجئت لكم عبدا ذليلا .. فهل عساكم أن تقبلونى
أيا زائر الروض لا تنسنى .. وبالذكر عند النبى خصنى .. وقل لحبيبى لكم مغرم .. بأرض الكنانة لم يسكن .. يجد به الوجد فى خلوة .. فيبى بدمع الهوى المعلن
فلا تعدل بآل البيت خلقا .. فآل البيت هم أهل السيادة .. سعيد كل من يحسب عليهم .. ويهواهم فحبهم عباده .. اله العرش فى الأزل اصطفاهم .. وصفاهم فهم أهل العبادة
جِوَارُكَ منْ جَوْرِ الزَّمَانِ يُجِيرُ .. وَبِشْرُكَ لِلرَّاجِي نَداكَ بَشِيرُ .. فَضَلْتَ بَنِي الدُّنيا فَفَضلُكَ أَوَّلُ .. وَأَوَّلُ فضلِ الأَوَّلِينَ أخِيرُ .. وَأنتَ هُمَامٌ دَبّ...
قسما بنور المصطفى وجماله .. لم يخلق الرحمن مثل صفاته .. المسك والكافور من عرق النبى .. والورد والياسمين من وجناته .. يا عاشقين محمدا وجماله .. صلوا عليه فتسعدوا بصلاته
أتينا رحابك ياشيخ العرب .. فلله سرنا نلبى الطلب .. أتينا لساحك يا إبن الرسول .. دعاء فجاء الرضا والقبول .. وأنت له الباب أنت الوصول .. وجمل المحامل وقاضى الأرب
قلبي يحدثني بأنك متلفي .. روحي فداك عرفت أم لم تعرف .. لم أقض حق هواك إن كنت الذي .. لم أقض فيه أسى ومثلي من يفي .. ما لي سوى روحي وباذل نفسه .. في حب من يهواه ليس بمسرف
بردة المديح تمت في القرن السادس الهجري و شرفها المصطفي بإكمال شطر من أبياتها
تزلزلت الاكوان من عظم هيبتى .. على سائر الأقطاب تعلو مزيتى .. وكل ولى كان من قبلى سبقته .. وقد سار حقا شاربا من بقيتى .. وكل كتاب فى العلوم مؤلف .. يفجر تذكارا بحسن مقالتى
