فإنْ تصلحْ، فإنكَ عابديٌّ،
وَصُلْحُ العَابِدِيّ إلى فَسَادِ
وَإنْ تَفْسُدْ، فَما أُلْفِيتَ إلاّ
بَعيداً ما عَلِمتَ منَ السَّدادِ
وتَلْقاهُ عَلى ما كانَ فِيهِ
منَ الهفواتِ، أوْ نوكِ الفؤادِ
مُبِينَ الغَيّ لا يَعْيا عَليْهِ،
ويَعْيا بَعدُ عن سُبُلِ الرّشادِ
على ما قامَ يشتمني لئيمٌ،
كخنزيرٍ تمرغَ في رمادِ
فأشهدُ أنّ أمكَ ملبغايا،
وأنّ أباكَ مِنْ شرّ العِبادِ
فلنْ أنفكّ أهجو عابدياً،
طوالَ الدهرِ، ما نادى المنادي
وقدْ سارتْ قوافٍ باقياتٌ
تَنَاشَدَها الرّواة ُ بكلّ وَادي
فَقُبّحَ عَابِدٌ، وبَنُو أبِيهِ،
فَإنّ مَعَادَهُمْ شَرُّ المَعَادِ
ياربنا أنت اللطيف فكــن لنـا .. عوناً معيناَ فى الشدائد والردى .. والطف بنا فيما قضيت نزوله .. نحن العبيد وأنت رب ســيدا .. متوسلين الى جنـابك ســيدي .. فى دفع ما نخشاه من كيد ...
يا ستى إيه دا كل دا .. يا أم المكارم والفدا .. أوصاف جمال متجدده .. ولا يوم كدا ولا يوم كدا .. وإن قالوا ايه دا كل دا .. بنقول مدد يا سيده
سقاني محبوبي بكأس المحبة .. فتهت عن العشاق سكرا بخلوتي .. ولاح لنا نور الجلالة لوأضا .. لصم الجبال الراسيات لدكت .. وكنت أنا الساقي لمن كان حاضرا .. أطوف عليهم كرة بعد كرة
مُحَمَدٌ النَّبيُّ أَخي وَصِهري .. وَحَمزَةُ سَيِّدِ الشُهداءِ عَمّي .. وَجَعفَرٌ الَّذي يُضحي وَيُمسي .. يَطيرُ مَعَ المَلائِكَةِ اِبنَ أُمّي .. وَبِنتُ مُحَمَّدٍ سَكَني وَعُرسي .. ...
يارب صلى على النبى وآله .. وكذا السلام منور يتشعشع .. حبى لكم نعم الرجاء وينفع .. عند النبى ومن به أتشفع .. وأزوركم يا سادتى متوسلا .. عند النبى مقامكم هو أرفع
Poème arabe du XIe siècle de louange au prophète Mahomet, composé par l'imam al-Busiri.
دعونى دعونى أناجى حبيبى .. ولا تعزلونى فعزلى حرام .. وكفوا ملامى لأنى محب .. سكرت بخمر الهوى والغرام .. فإن رمت منى دليلا ونصا .. فهذا نحولى وهذا الغرام
هو الحب فاسلم بالحشا ما الهوى سهل .. فما اختاره مضنى به وله عقل .. وعش خاليا فالحب راحته عنا .. وأوله سقم وآخره قت .. ولكن لدي الموت فيه صبابة .. حياة لمن أهوى علي بها الفضل
إنى احب حسينا قرة كل عين .. إنى احب حسينا قرة كل عين .. إفرحى يا عين بنور الحسين .. بلغت التمنى ونلت المرام .. فى بيت السياده ومهد السعادة .. فازوا بالعبادة ويحلو الهيام
لا إله إلا الله .. مُحمد رسول الله يقول أنا لها .. اذكر الهك وغير ربك ما تذكرش .. واخضع ليه ولغيره ما تخضعشِ .. إذا سألت اسأله وغير ربك تسألشِ .. وإن حد أساء ليك يا أخى