يا قبه يا خضرا مالك

زايد جمالك بمحمد

نور جميع الممالك

1/11

واحنا فى طريقنا للحبيب

يا قبه يا خضرا مالك

2/11

لهفتنا كانت عطر وطيب

سبيتينا بجمالك

3/11

رحب بكل من جالك

وعنينا على القبة ما تغيب

4/11

لما وصلنا المدينه

نور الحبيب هل علينا

5/11

والدمع كحل عينينا

شفناه يا خضرا بجمالك

6/11

نور الحبيب هل من الباب

لما وقفنا على الأعتاب

7/11

وذنوبنا كانت تلج وداب

لما لطه اتبعنا

8/11

عند الحبيب إجتمعنا

لم يقصده أبدا هالك

9/11

والحب أصبح له معنى

أحيي حميع المعانى

10/11

نورك يا خضرا من نوره

زوره نبينا كتبها لك

11/11
الامام الرفاعى

مظاهر الانس دقت لي على نغمي .. ودولة الفضل غنت لي على علمي .. واقبل السعد يسعى طالبا مددي .. حتى الزمان اتاني راجيا هممي .. ونوبتي ضربت في الارض واشتهرت .. ودولتي حكمت في العرب والعجم

إنى أحب حسينا

إنى احب حسينا قرة كل عين .. إنى احب حسينا قرة كل عين .. إفرحى يا عين بنور الحسين .. بلغت التمنى ونلت المرام .. فى بيت السياده ومهد السعادة .. فازوا بالعبادة ويحلو الهيام

طالما أشكو غرامى

طالما أشكو غرامى يانور الوجود .. وأنادى يا تهامى يا معدن الجود .. منيتى أقصى مرامى أحظى بالشهود .. وأرى باب السلام يا زاكى الجدود .. يا طراز الكون إنى عاشق مستهام .. مغرم والمدح فنى...

على بلد المحبوب ودينى

على بلد المحبوب ودينى .. للنبى وأشوفه بعينى .. أنا مشتاق لرسول الله .. طال شوقى و البعد كوينى .. يا مسافر لحبيب الروح .. خدنى معاك لطبيب الروح

طه يا أهل الله هو النعيم والله

الله الله الله .. على نور رسول الله .. طه يا أهل الله .. هو النعيم والله .. والقرب عند الله .. لمحبته والله

محمد النبي أخي وصهري

مُحَمَدٌ النَّبيُّ أَخي وَصِهري .. وَحَمزَةُ سَيِّدِ الشُهداءِ عَمّي .. وَجَعفَرٌ الَّذي يُضحي وَيُمسي .. يَطيرُ مَعَ المَلائِكَةِ اِبنَ أُمّي .. وَبِنتُ مُحَمَّدٍ سَكَني وَعُرسي .. ...

حب النبى

حب النبى والآل دينى .. ومذهبى حقا ويقينى .. وعدتى فى كل حين .. دوما فإنى لا أضام .. فالشمس بعض من سناه .. والبدر نوع من ضياه

آه من عيوبى

آه من عيوبى .. يا نفس توبى .. وكل ذنوبى .. يغفرها رحيم .. لا تيأسى و الحضره .. سقف لصاحب الحضرة

هنيئا لمن جاء باب الحسين

هنيئا لمن جاء باب الحسين .. ونادى أغثنا بسر الرسول .. ففى بابه نور طه النبى .. وسر على وروح البتول .. على بابه كم تفيض الدموع .. وكم يستجيب مسرف أو عصى

عُودِى يَا لَيَالِى الرِّضَا

عُودِي يَا لَيَالِي الرِّضَا .. بِالأُنْسِ الَّذِى قَدْ مَضَى .. قَدْ رَضِىَ المَحْبُوبْ .. وَنِلْنَا المَطْلُوبْ .. وَنَادَى مُنادِي الشَّرَفْ .. عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفْ