طالما أشكو غرامى
طالما أشكو غرامى
طالما أشكو غرامى يانور الوجود
وأنادى يا تهامى يا معدن الجود
منيتى أقصى مرامى أحظى بالشهود
وأرى باب السلام يا زاكى الجدود
يا طراز الكون إنى عاشق مستهام
مغرم والمدح فنى يا سامى العهود
إصرف الإعراض عنى أضنانى الغرام
سيدى والعمر ولى جد بالوصل جود
منذ أن غبتموا عنى أنهكنى الغرام
طال ليلى زاد همى وحرمت المنام
وعليك الله صلى ربى ذو الجلال
يكفى يا نور الأهلة أن الهجر طال
شاعر العشاق غنى والنور انجلى
قدرنا المحبوب منا والبدر قلى
ادخلوا باب المدينة وصلوا عليه
وقةلوا له يا نبينا هليك السلام
تراهم سكارى تراهم حيارى
عند ذكر الله عند ذكر الله
يا إمام الرسل يا سندى .. الله الله .. أنت بد الله معتمدى .. الله الله .. فبدنياى وآخرتى .. يا رسول الله خذ بيدى
يا شاذلى يا شاذلى يا أبا الحسن .. عطفا على حالى الضعيف المبتلى .. إنى أتيت لحيكم متضرعا .. أرجو الرضا والعغو ثم سماحا .. وهجرت أوطانى وأهل عشيرتى .. وأرى هيامى فيكم إصلاحا
يا ستى إيه دا كل دا .. يا أم المكارم والفدا .. أوصاف جمال متجدده .. ولا يوم كدا ولا يوم كدا .. وإن قالوا ايه دا كل دا .. بنقول مدد يا سيده
نور الحسين من المقام يلوح .. وبروضه المسك الزكى يفوح .. انى حسبت عليك فانظر حالتى .. يا كنز فضل بابه مفتوح .. انى وقفت ببابكم متوسلا .. فعسى أرد وخاطرى مشروح
يا جمال النبى يا حنان النبى .. والله العظيم يا ناس مالنا غير انبى .. مالينا غيره تانى طرفه اكحل ربانى .. خده ورد الوجانى حبيبى يا سيدنا النبى .. نبينا اولى بينا حقا من نفسينا .. ده ...
كفاكم يابنى الزهراء فخرا .. إذا ما قيل جدكم الرسول .. كتاب الله بالتطهير يشهد .. وبيتكم له جبريل يوفد .. ويكفى أن جدكم محمد .. وأمكم المطهرة البتول
Poème arabe du XIe siècle de louange au prophète Mahomet, composé par l'imam al-Busiri.
صلى الله على محمد .. صلى الله علىه وسلم .. خير خلق الله طه .. مثل شمس فى ضحاها .. هذه الدنيا نراها .. فى ضياء من محمد
ما لذة العيش الا صحبة الفقرا .. هم السلاطين والسادات والأمرا .. فاصحبهمو وتأدب في مجالسهم .. وخل حظك مهما خلفوك ورا .. واستغنم الوقت واحضر دائما معهم .. واعلم بأن الرضا يخص من حضرا
إذا ما رمت في الدارين تسعد .. فأكثر بالصلاة على محمد .. وإن صليت فابغ الأجر فيها .. وشفع بالصلاةعلى محمد .. وإن رمت القبول بها يقينا .. فاختم بالصلاةعلى محمد
